يسعى المحاور من خلال هذا السؤال إلى تقييم مدى قدرة المرشح على الحفاظ على الحافز الشخصي والتزامه بالعمل حتى في فترات الروتين أو التحديات.
الغرض من طرح هذا السؤال تقييم طريقة الاتصال المفضلة لدى المرشح وقابليتها للتكيف مع مختلف قنوات الاتصال.
مثال :”عندما أكون في موقف عصيب، أحب أن أغلق عيني وأخذ أنفاسا عميقة لتهدئة نفسي، ثم أقوم بإعداد قائمة بالأشياء التي أحتاج لإنجازها وتنظيمها حسب الأهمية، هذا يساعدني على التركيز والتعامل مع الضغوط بشكل فعال.”
عندما يقوم الشخص بالتحضير للمقابلة، فإن هناك بعض الأسئلة التي يتوقع ان يقوم المحاور بسؤاله عنها، وبينما لا يوجد هناك طريقة فاعلة لمعرفة المواضيع التي سيسأل عنها المحاور، إلا أنه هناك بعض الأسئلة الشائعة التي يمكن أن يتوقع الشخص أن يتم سؤاله عنها، وبالتالي يمكن التحضير من أجل مناقشتها.
برأيك هل العمل ضمن فريق أفضل أم العمل بمفردك وكيف يمكنك التصرف في الحالتين؟
كذلك أخبرنا ما الأسباب التي دفعتك لاختيار هذه الشركة للتقديم على عمل؟
تهدف هذه الأسئلة إلى قياس كفاءة المرشح في أداء المهام المحددة وإظهار معرفته العميقة بالمجال المهني.
في الواقع جميع الشركات تحدد المهارات المطلوبة عند الإعلان عن العمل ويعتبر من أهم المهارات التي يجب أن تتوفر في المتقدم ما يلي:
نصيحتنا لك هنا أن تتحدث عن مسيرتك المهنية من الأحدث للأقدم، وأعلم أنّ مسؤول التوظيف غير مهتم بحياتك الشخصية فلا تقع في هذا الفخ!
مثال :”بعد خمس سنوات، أتطلع إلى أن أكون قد ساهمت بشكل كبير في نجاح الشركة، أن أكون خبيرا في مجالي بما يساعد هذه الشركة في تحقيق أهدافها الكبرى.”
إذا شعرت بالإرهاق من انتظار الدور أو من أي تعب شخصي فتجلد وأظهر قوتك، فمبتغى كل المديرين في شخصيات تنشر الحماس والنشاط في الموظفين وليس العكس.
وهذا مهم للغاية وله قيمة عالية في أي نور عمل. وتشمل هذه المهارات ما يلي:
لو وجد عمرك أكبر من سنواتك الدراسية ولو بعام واحد يسألك: لماذا أعدت السنة الدراسية مرتين؟ ويسألك عن الزواج والارتباط وعن الإنجاب فيقول هل تفكر أو تفكرين بالارتباط؟ هل تفكر أو تفكرين بالإنجاب؟ أو غير ذلك مثل:
يطرح المحاور هذا السؤال على المرشح ليرى كيف سيتحدث عن عمله السابق، وبالتالي يحصل على صورة كاملة حول الطريقة التي يمكن أن يتحدث الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية بها المرشح عن شركته إذا التحق بالعمل بها وتركها بعد فترة.